تطبيقات إستحضار الجِن
" السِّحر المُعاصِر"
إنتشرت مؤخَّرًا تطبيقات يتم من خلالها إستحضار الجن ,هذه التطبيقات موجهة لفئات عامة يمكن للجميع إستعمالها , و تسهل على الجميع القيام بأمور تتعلق بالسحر و الشعوذة . وهي تطبيقات مطوِّرة لفكرة لُعبة " تشارلي " المشهورة , حيث كان يقوم المستهلك في الماضي برسم خطوط متعامدة و يكتب " نعم / لا " و ينطق ببعض الكلمات يسأل فيها الجن و هو يجيب عن طريق تحريك قلم الرصاص . الآن أصبحت إلكترونية حيث يقوم التطبيق أو اللُّعبة على أساس فكرة " تحدِّي تشارلي " أي تحدِّي إستدعاء روح تشارلي الميتة . وهي من أقوى و أشهر الخدع النفسية في العالم , حيث توحي لك هذه اللعبة أنك فعلا تقوم بالتحدث مع الأرواح بطريقة مسلية نوعا ما و أحيانا بطريقة مخيفة " اللَّعب على الوتر النفسي للَّاعب " . لكنها حقيقية إذا توفرت على ظروف مناسبة منها " الإعتقاد " و الإبتعاد عن قواعد الدين الإسلامي مع الإيمان بمبادىء هذه اللعبة , وكما هو معروف لدى علماء الدِّين بأن الإصرار على إستحضار الجن المتكرِّر و الإعتياد على هذه اللُّعبة أو تجريبها سيؤدِّي فعلاً إلى إستحضاره إذا توفرت شروط أخرى مثل " ترك الصلاة , النجاسة , هجر القرآن ....الخ ", ويكفي فقط الإعتقاد و تصديق اللعبة و الإرادة الذاتية في إستحضار الجن لكي تتحقق اللعبة . والبعض لا يتأثر بهذه اللعبة ولا تنطلي عليه بسبب فقدانه لتلك الشروط السابق ذكرها .
تكون اللُّعبة الورقية أو النسخة الإلكترونية بالشكل التالي : إما رسم خطين متعامدين مع كتابت نعم / لا بشكل متكرر و وضع قلمين رصاص متعامدين و تكرار نطق " تشارلي تشارلي تعال بأي لغة......الخ " في هذه الحالة يقوم هو بتحريك القلم إلى نعم أو لا حسب رغبته هو , ويمكن للضحية أن يسئله أي أسئلة أخرى ; وفي النهاية يقول اللاعب " إلى اللقاء تشارلي " لإنهاء الصلة به لكن يمكن أن يجاوب ب لا أي أنه لا يريد إنهاء الصلة و يريد البقاء مع الضحية و هنا يعني أمور جد سيئة للضحية لأنه سيعاني من ملايين المشاكل فيما تبقى من حياته , والنسخة الإلكترونية نفس الشيء فقط الإجابة تكون في الواقع مباشرة يمكن أن تكون إجابة على التطبيق و التي يسعى المحللون لفهم آلية عملها ممكن تكون جهة ما وراء التطبيق تقوم بذلك وذلك نظرا لطبيعة التطبيق الإلكتروني على أنه مجرد لوغاريتميات حسابية و لغات برمجة لا غير . إلا في حالة تمكن الجن من إستعمالها وهذا شيء مستبعد بشكل كامل .
يجدر بالذكر أن تشارلي هو طفل أسطورة ميكسيكية قديمة . وهناك لعبة أخرى و التي جربها تلاميذ جزائريون في ثانويات و هي تطبيقات وهي لعبة حقيقية OUIDJA أو حتى تشارلي نفسها هي طرق ميكسيكية قديمة تستعمل للشعوذة و إستحضار الشياطين و الجن , وإشتهرت بمجرد ولوجها عالم الإنترنت ; هذا يعني أن اللعبة حقيقية 100% و تجريبها و لعبها مُحرَّم تمامًا لأنه شرك بالله أولاً إضافة لذلك فهي تسبب مشاكل نفسية عصيبة كالصرع و الإغماء و التخيلات وقد يتأتى عن تجريب هذه اللعبة أشياء أخرى مثل فتح أنابيب الغاز أو حرق و تكسير شيء ما مثل ما حدث في ثانويات جزائرية أثناء تجريب هذه التطبيقات . أين نقل أكثر من 20 تلميذ من مختلف الثانويات على جناح السرعة إلى المسشفيات لظهور إضطرابات سلوكية و إغماءات بالجملة و تم رقيتهم من طرف مختصين في هذا المجال ; يجدر إلى أن الأئمة و علماء الدِّين يحذرون من هذه التطبيقات و اللعب لأن الجوهر فيها ليس اللُّعبة في حد ذاتها لأن اللعبة في حد ذاتها مجرد لوغاريتميات و مجرد قلم رصاص و ورقة لكن الجوهر فيها هو النية و التكرار و الإصرار و الإيمان بمعتقدات اللعبة التي هي من أبسط معتقدات الشعوذة و السحر .
شاهد ما ذا حصل عند تجريب هذه اللعبة في مؤسسات تعليمية جزائرية من قبل تلاميذ
تكون اللُّعبة الورقية أو النسخة الإلكترونية بالشكل التالي : إما رسم خطين متعامدين مع كتابت نعم / لا بشكل متكرر و وضع قلمين رصاص متعامدين و تكرار نطق " تشارلي تشارلي تعال بأي لغة......الخ " في هذه الحالة يقوم هو بتحريك القلم إلى نعم أو لا حسب رغبته هو , ويمكن للضحية أن يسئله أي أسئلة أخرى ; وفي النهاية يقول اللاعب " إلى اللقاء تشارلي " لإنهاء الصلة به لكن يمكن أن يجاوب ب لا أي أنه لا يريد إنهاء الصلة و يريد البقاء مع الضحية و هنا يعني أمور جد سيئة للضحية لأنه سيعاني من ملايين المشاكل فيما تبقى من حياته , والنسخة الإلكترونية نفس الشيء فقط الإجابة تكون في الواقع مباشرة يمكن أن تكون إجابة على التطبيق و التي يسعى المحللون لفهم آلية عملها ممكن تكون جهة ما وراء التطبيق تقوم بذلك وذلك نظرا لطبيعة التطبيق الإلكتروني على أنه مجرد لوغاريتميات حسابية و لغات برمجة لا غير . إلا في حالة تمكن الجن من إستعمالها وهذا شيء مستبعد بشكل كامل .
يجدر بالذكر أن تشارلي هو طفل أسطورة ميكسيكية قديمة . وهناك لعبة أخرى و التي جربها تلاميذ جزائريون في ثانويات و هي تطبيقات وهي لعبة حقيقية OUIDJA أو حتى تشارلي نفسها هي طرق ميكسيكية قديمة تستعمل للشعوذة و إستحضار الشياطين و الجن , وإشتهرت بمجرد ولوجها عالم الإنترنت ; هذا يعني أن اللعبة حقيقية 100% و تجريبها و لعبها مُحرَّم تمامًا لأنه شرك بالله أولاً إضافة لذلك فهي تسبب مشاكل نفسية عصيبة كالصرع و الإغماء و التخيلات وقد يتأتى عن تجريب هذه اللعبة أشياء أخرى مثل فتح أنابيب الغاز أو حرق و تكسير شيء ما مثل ما حدث في ثانويات جزائرية أثناء تجريب هذه التطبيقات . أين نقل أكثر من 20 تلميذ من مختلف الثانويات على جناح السرعة إلى المسشفيات لظهور إضطرابات سلوكية و إغماءات بالجملة و تم رقيتهم من طرف مختصين في هذا المجال ; يجدر إلى أن الأئمة و علماء الدِّين يحذرون من هذه التطبيقات و اللعب لأن الجوهر فيها ليس اللُّعبة في حد ذاتها لأن اللعبة في حد ذاتها مجرد لوغاريتميات و مجرد قلم رصاص و ورقة لكن الجوهر فيها هو النية و التكرار و الإصرار و الإيمان بمعتقدات اللعبة التي هي من أبسط معتقدات الشعوذة و السحر .
شاهد ما ذا حصل عند تجريب هذه اللعبة في مؤسسات تعليمية جزائرية من قبل تلاميذ
0 Comentair:
Post a Comment